منتدى عشاق النجم قيس الشيخ نجيب
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائر
شرفتنا بزيارتك لمنتدانا ولكن نسعد اكثر
بتسجيلك ومشاركتك معنا في المنتدى
واهلا وسهلا بك مرة اخرى

مدير المنتدى : عمران المصري

قيس الشيخ نجيب : 2009 هي سنة التغيير شبه الجذري بالنسبة إلي.. 47613



^
منتدى عشاق النجم قيس الشيخ نجيب
اهلا وسهلا بك عزيزي الزائر
شرفتنا بزيارتك لمنتدانا ولكن نسعد اكثر
بتسجيلك ومشاركتك معنا في المنتدى
واهلا وسهلا بك مرة اخرى

مدير المنتدى : عمران المصري

قيس الشيخ نجيب : 2009 هي سنة التغيير شبه الجذري بالنسبة إلي.. 47613



^
منتدى عشاق النجم قيس الشيخ نجيب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عشاق النجم قيس الشيخ نجيب


 
الرئيسيةqays najp forumأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قيس الشيخ نجيب : 2009 هي سنة التغيير شبه الجذري بالنسبة إلي..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



قيس الشيخ نجيب : 2009 هي سنة التغيير شبه الجذري بالنسبة إلي.. Empty
مُساهمةموضوع: قيس الشيخ نجيب : 2009 هي سنة التغيير شبه الجذري بالنسبة إلي..   قيس الشيخ نجيب : 2009 هي سنة التغيير شبه الجذري بالنسبة إلي.. Emptyالثلاثاء يونيو 23, 2009 5:15 am

قيس الشيخ نجيب: من المستحيل أن أعطي صوتي لممثل آخر
قيس الشيخ نجيب : 2009 هي سنة التغيير شبه الجذري بالنسبة إلي.. H0lnnqcihzbhanrpcu16<<اهم شي الصوره انا بس شفتهاا اغمى علي وانشلت اصابعي عن الكتابه




ليس من السهل أن يغيِّر الفنان نمط الأدوار التي عوَّد جمهوره عليها وأحبَّه من خلالها، خاصة تلك التي تقدِّم الممثل على أنه شخص مسالم وطيِّب، ولكن مِن (سقف العالم، على حافة الهاوية، ليالي الصالحية) وغيرها من المسلسلات التي أدَّى فيها الفنان قيس الشيخ نجيب أدواره، قرَّر أن يخرج من دائرة النمطية فيها، والمتمثِّلة في الشخصية الإيجابية، منتظراً ردَّ فعل الجمهور بصورته الجديدة التي تتجسَّد في شخصية شاب متسلِّط، من خلال دوره في مسلسل «تحت المداس» وأخرى انتهازية تطمح للوصول إلى السلطة بأيِّ وسيلة كانت في مسلسله «الدوامة» لتكون نقلة نوعية للفنان الشيخ نجيب. وعن احترافه التمثيل بعد تخرُّجه في المعهد العالي للفنون المسرحية وعشقه السينما ورغبته في تجربة مسرحية متميِّزة والمشاكل التي يعانيها الممثل السوري وأكثر، حدَّثنا قيس الشيخ نجيب من خلال الحوار التالي:

تشارك الآن في مسلسل «نفوس ضعيفة» الذي تغيَّر اسمه إلى «تحت المداس» وأيضاً في مسلسل »الدوامة» وكلاهما يقدِّمان صورة جديدة لك بعيدة عن الصورة النمطية التي عرفك الجمهور فيها، ما الذي دفعك إلى هذا التغيير المفاجئ والمختلف تماماً؟
-بالنسبة إلي، سنة 2009 هي سنة التغيير شبه الجذري، ليس فقط في مجال العمل التلفزيوني، وإنما في المجال السينمائي؛ فأنا لا أحبُّ أن أتنمَّط بشخصيات معينة، وفي الفترة الأخيرة كنت أطمح إلى أن أغيِّر في الشخصيات، ولكن بعض المخرجين يرون أنَّ الممثل إن نجح في نمط معيَّن عليه الاستمرار فيه، وخاصة الشخصية الإيجابية المحبَّبة لدى الجمهور، وبالنسبة إلي، أنا أشعر بأنَّ هذه الشخصيات أصبحت مستهلكة، حتى عندما يكتب عنها في الدراما يكتب من جانب واحد لا غير، لكنني أستثني شخصية «نادر» مثلاً في مسلسل «على حافة الهاوية» التي أعتبرها مؤنسنة أكثر، باعتبارها صورة شخص حقيقية، وإن كانت من نمط الشخصية الطيبة، فمن غير المنطقي أن يمتلك الإنسان صفة واحدة في الحياة، كما أنني أعتبر أنَّ الدور مختلف في مسلسل «تحت المداس» وهي شخصية زعيم عصابة يهرِّب أشياء ممنوعة، وشخصيتي هي تحدٍّ بالنسبة إلي، كما أنَّ مشروعي الأول والأخير هو التمثيل، وبالتالي النجومية التي تتحقَّق عندما أمتلك المقومات وأتعب على نفسي.

لكن غالباً ما يحبُّ الجمهور الشخصيات المسالمة والطيبة، ألا يقلقك لعب الأدوار السلبية وردة فعل المشاهد بعدها؟
-لا..بالعكس، لدي حافز لمعرفة ردة فعل المشاهد، كما أنني كنت مستمتعاً جداً بأداء الشخصية، وأحاول أن أبذل أقصى جهدي في كلٍّ مِن «تحت المداس» ومسلسل «الدوامة» ، بالإضافة إلى أنني شاركت في مسلسل سحابة صيف الذي أقوم فيه بدور شاب إيجابي وطيب، وبالتالي حقَّقت تنوعاً في أدواري، وأتمنَّى أن يقدِّم لي هذا النوع من الأدوار شيئاً جديداً ومختلفاً.


«سقف العالم» و»على حافة الهاوية».. أيهما قدَّم لك أكثر بما أنَّك إخذت في «سقف العالم» دور البطولة، في حين أنَّ دورك في مسلسل «على حافة الهاوية» كان أصغر مقارنة بدور ابن فضلان في «سقف العالم»؟
-على الصعيد الجماهيري، قدَّم لي مسلسل «على حافة الهاوية» شيئاً أهم، وحتى على الصعيد المهني، كوني نلت عن دور «نادر» في المسلسل نفسه جائزة أدونيا لأفضل ممثل عام 2007، ولكن في المقابل، «سقف العالم» أضاف إليَّ كثيراً، كونه عملا تاريخياً قمت فيه بدور البطولة، وهو ما يعطي الممثل دفعاً إلى الأمام، وقد ترك صدى لدى الناس في الوطن العربي.. أما في «على حافة الهاوية» فكانت البطولة مشتركة، وهو ما يميِّز الدراما السورية بشكل عام.


ما رأيك في الممثلين من أبناء جيلك؟
-منذ فترة وأنا أقول إنَّ في الدراما السورية شباناَ موهوبين كثر، لذا أتساءل دائماً: لماذا لا نمتلك سينما طالما أننا نمتلك كل هذه المواهب، ولدينا القدرة على استقطاب الجمهور، وهذا يؤكِّد أنَّ هناك جيلا جديداً يحاول أن يثبت نفسه.


هل تشعر بأنك أُنصفت فنياً منذ تخرُّجك حتى الآن؟
-مازلتُ في البدايات، ولكن الممثل في سورية بشكل عام لم يأخذ حقه، لأنَّ الدراما لا تحتوي على التقاليد المهمة لإرساء دراما مستمرَّة في النجاح، ولا ننكر أنَّ الدراما كانت بجهود فردية من ممثلين أو مخرجين وقليل من كتَّاب النصوص، ولكن الحقّين المعنوي والمادي غير موجودين؛ ففي أحد الأعمال التي شاركت فيها مثلاً لم أحصل على حقي المادي كما وجب، أو كما اتُّفق عليه من قبل الشركة المنتجة، فأنا بصفتي ممثلا ليس لدي محامي يطالب بحقِّي، لعدم وجود تقاليد خاصة في صناعة الدراما.


ألا يوجد عقود تبرم عند القبول بدور ما؟
-هناك عقود، لكن لا نأخذ نسخة منها، وإذا ما قال المنتجون مثلاً إنَّ هناك أزمة مالية ونعتذر منك، فنحن لا نأخذ أجرنا، بالإضافة إلى أنَّ هناك سياسة جديدة لتخفيض أجور الممثلين من قبل الشركات المنتجة، مع العلم أنَّ الممثلين السوريين حتى الآن لم يأخذوا الأجور التي يجب أن يأخذوها، مقارنة بالدول الأخرى، رغم تفوُّق الدراما السورية، ونحن لا نطالب بما لا نستحقُّه... حقوقنا ليست محمية، وليس هناك تقاليد لها علاقة بالمهنة للتعامل مع الفنان، وحتى الحق المعنوي أيضاً لا يخضع لقوانين، لذا نجد أنَّ الدراما بدأت تضعف، خاصة أمام هجمة من الأعمال المدبلجة التي تُستغلُّ لتسويق ثقافة مختلفة عن ثقافتنا، بغضِّ النظر إذا أحبَّها الجمهور أم لا، فهدفها الأول والأخير هو الربح المادي الرخيص، وقد بنت الدراما السورية شيئاً مهماً للبلد، سواء على صعيد السياحة أم الأفكار التي تطرح، ولكن الخوف من تراجعها قائم.


يقال إنَّ المنتج الخليجي والمصري يدفع أكثر بكثير من السوري، هل هذا الكلام صحيح؟
-أجل، وقد طُلِبتُ لأعمال خليجية، ولكن ليس الهدف من التمثيل أن نصنع ثروة، بل نريد أن نأخذ حقنا لا أكثر .


هل الأجور المنخفضة تجعلك تفضِّل خيار الكم على خيار الكيف؟
-لا.. أنا من الممثلين الذين يحصلون على أجور مقبولة،وأفضل أن اقوم بعمل واحد متمييز من أن أقوم بعدة أعمال ممايدفع الناس إلى الملل من ممثل في متناول اليد ومستهلك.


الجمهور يندفع نحو الدراما المدبلجة والخفيفة، حتى السورية منها، فهل من الممكن أن يدفعك هذا الشيء مع الوقت لأن تقبل عملا من النوع السطحي، طالما أنها رغبة الجمهور؟
-لا أفضِّل ذلك، ولا أتمنَّاه، لكن هذه الظاهرة التي تحدَّثتي عنها حقيقية وتستحقُّ الدراسة، ونسأل: لماذا وصل الذوق إلى هذا الحد، وهل السبب نحن؟ ولكن الذنب لا يقع فقط على الجمهور، وإن كان لي عتب عليه، وإنما على صنَّاع الدراما وصنَّاع المادة الترفيهية التي تدخل إلى بيوت الناس، والتي ليس من المطلوب أن تكون مادة تثقيفية دسمة، لكن على الأقل أن يكون في العمل فكرة لها أهمية وتعالج مشكلة موجودة في المجتمع وتطرح شيئاً من التساؤل وليس المتعة فقط، لأنَّ المتعة آنية.


هل عُرِضَ عليك أن تقوم بالدبلجة؟
-أجل، ورفضت، فمن المستحيل أن أعطي صوتي لممثل آخر، فالصوت أداتي أنا بصفتي ممثل.


وسط الزحمة الرمضانية انتشرت موضة «العرض الحصري».. هل أنت معه أم ضده؟
-هذا شرط إنتاجي، والممثل غير معنيّ فيه.


ولكن، مهما كان العمل كبيراً ومهماً قد لا تراه شريحة واسعة من الناس؟
-عملتُ في «أولاد القيمرية» و»الحصرم الشامي» و لم يرهما كثيرون من أسف، على الرغم من أهميتهما بالنسبة إلي، ولكن هذا ليس خياري أنا، وأنا عندما يعرض عليَّ دور ويعجبني أعمل فيه دون أن أفكِّر في هذا الموضوع، فيكفي أن أكون موجوداً في ما أرغب فيه، على أن أكون موجوداً في مسلسل مبتذل يعرض على أكثر من محطة، حتى وإن غبت عاماً أو أكثر عن الدراما.


حدِّثنا عن فيلمك «مرة أخرى» الذي تقوم بتصويره هذه الأيام؟
-هو فيلم سينمائي بإنتاج مشترك بين شركة «سورية الدولية للإنتاج الفني» والمؤسسة العامة للسينما، ومعه نأمل خيراً بدفع الشركات الخاصة إلى أن تتجرَّأ وتتَّجه نحو السينما، فطموحي الأول والأخير هو السينما، وقد اعتذرت عن كثير من الأعمال لأكون في «مرة أخرى» وهو من تأليف وإخراج جود سعيد، ويتكلَّم عن مرحلتين بين عامي 1986 و2006، وعن تأثير الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية على سورية ولبنان من خلال شخصيات موجودة في لبنان وأخرى موجودة في سورية؛ حيث أجسِّد دور ابن أحد الضباط، والأهم أنَّ الفيلم لن يعرض فقط في المهرجانات، وإنما سيتمُّ عرضه جماهيرياً، فسيراه الناس، وهذا ما نحن بحاجة إليه.


فيلم «الهوية»، ما الذي أضافه إلى حياتك الفنية؟
-تجربة سينمائية ممتعة جداً أتاحت إليَّ دخول السينما التي أطمح إليها وأحبُّها، كما من خلاله ذهبت إلى مجموعة من المهرجانات، ما حقَّق لي التواصل مع الجو السينمائي بشكل عام.


وعن علاقتك بالمسرح؟
-هناك تجارب مسرحية مهمة في البلد، مثل مسرحية «المهاجران»، ما يشجِّع الممثل على أن يقوم بتجربة مسرحية، وأتمنَّى أن تأتيني فرصة مناسبة لعمل مسرحي ذي قيمة، كما أنني شاركت في مسرحية واحدة بعد التخرُّج وهي «هذه المرة» إخراج حنان قصاب حسن، وكانت لي مشاريع مسرحية، لكن لم يكتب لها الوجود، حيث نقصها التمويل.


هل ستشارك في «باب الحارة» هذا العام؟
-عُرِض عليَّ هذا العام أن أقوم بدور «معتز» لكنني رفضت، لأنَّ الشخصية قد لعبها شخص آخر، وأصبحت «كاراكتره» هو، وأنا أحبُّ أن أخلق شخصياتي وأن ألعب دوراً خاصاً بي.


كان دورك في «باب الحارة» في الجزء الاول (دور رياض) صغيراً، ما الذي أغراك حينها لدور صغير كهذا؟
-رغم صغر الدور، إلا أنه كانت له لمسة خاصة وهو الجانب الإنساني، كانت شخصية الشاب الذي يتزوَّج فتاة خرساء (ديمة الجندي) وكان للدور صدى جيد عند الناس، لذلك أحبُّ أن أكون في مكان يؤثِّر في الناس.


جسّدت شخصية القديس بولس في فيلم «القديس بولس» وهو أول فيلم سوري عرض في الفاتيكان في روما منذ فترة قصيرة بوجود قداسة البابا، وعلمنا أنك لم تكن موجوداً حينها ما السبب؟
-علمت أنَّ الفيلم قد عرض في روما مثلي مثل بقية الناس، ولم أكن موجوداً، وذلك من دون أن أعلم لماذا، وعليكِ أن تسألي الشركة المنتجة، ومع أنني أمثِّل شخصية القديس بولس لم يدعُني أحدٌ، وهنا أعود إلى قصة تقاليد المهنة، ففي كلِّ أنحاء العالم وفي أيِّ فيلم، يجب أن تكون الشخصيات الرئيسية موجودة، وكنت أتمنَّى أن أكون.


ألم تتساءل عن سبب عدم دعوتك حينها؟
-أنا أستغرب حقيقة، خاصة أننا تعبنا في الفيلم، وتمَّ تحضيره ضمن ظروف صعبة جداً، ولا أعلم من يتحمَّل الذنب؛ هل هو الفاتيكان الذي لم يدعُني أم مؤسسة «المحبة للإنتاج الفني» وهي الجهة المنتجة للفيلم، ولم أسال عن السبب، فا الذي حصل قد حصل.


ماذا عن حقّك المادي؟
-حصلت على حقي المادي، وأفلام من هذا النوع تحمل قضية أو رسالة لا ترصد لها ميزانية كبيرة. كما كُرِّمت في دار الأسد بدرعا..


أين عُرض الفيلم أيضاً؟
-عرض في سورية وروما حتى الآن، وكان له صدى جيد عند الناس في سورية، كما ترجم إلى ثماني لغات، وهو أول فيلم سوري سيدور العالم كما علمت، وقد يكون هناك ما لا أعرفه.
المصدر: بلدنا


بالتوفيـــق لقيـــس jg
مــع حبـــــــــــــــي
"يــــــارا"


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Amran Elmasri
قيسوني المدير العام
قيسوني المدير العام
Amran Elmasri


ذكر
عدد الرسائل : 10009
العمر : 37
البلد : syria
تاريخ التسجيل : 15/03/2008

قيس الشيخ نجيب : 2009 هي سنة التغيير شبه الجذري بالنسبة إلي.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: قيس الشيخ نجيب : 2009 هي سنة التغيير شبه الجذري بالنسبة إلي..   قيس الشيخ نجيب : 2009 هي سنة التغيير شبه الجذري بالنسبة إلي.. Emptyالثلاثاء يونيو 23, 2009 9:15 am

كـررتيـه مرتيـن يـآرآ يـلآ مو مشكلة

ويسلـــــم إيـــديــــكي عاللــقآء الحلووووووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.necatisasmazfan.com
 
قيس الشيخ نجيب : 2009 هي سنة التغيير شبه الجذري بالنسبة إلي..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قوانين الاعلان في ملتقى محبي قيس الشيخ نجيب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عشاق النجم قيس الشيخ نجيب :: القسم الخاص بالادارة :: ๑ღ الأرشـيـف ๑ღ-
انتقل الى: